خرجت بالأمس مظاهرة مليونية رجالية من جماعة الإنبراشة كانت تهتف بشعاراتها اللاهبة
الزوج يريد إسقاط المدام ،،،،،، الزوج يريد إسقاط المدام ،،، وإعتصمت الجماعة بميدان سوق النسوان وقالت أنها لن تنجلي حتى تتحقق مطالبها العادلة ، وأنها على إستعداد لتحمل كل ضربات الكنش والكمش والمقاشيش ودق الفندكـ وغيرها من الأسلحة الفتاكة ..... وكردة فعل لهذه المظاهرة قامت الأمين العام للزوجات المسيطرات بإستقبال المظاهرة وتسلموا مذكرة المطالبات الرجالية ووعدت أمين عام جميعة المرأة المسيطرة بالأتي :-
1. أنهم سيعقدوا إجتماع على مدار الساعة لمناقشة إمكانية السماح للزوج بالتعدد ، وإفساح المجال له بالتحدث بالتلفون مع الزميلات والصديقات والأخريات في ساعات محددة بحيث تكون للزوج مطلق الحرية في إستخدام الهاتف بدون رقيب او حسيب.
2. السماح للزوج بالسفر الى الجهات التي يرديها مرتين في العام وعدم تعقبه ومساءلته عن أين ومتى وكيف سيعود؟
3. بإستطاعة الزوج أن يخرج من المنزل دون سؤاله السؤال المباشر وين ماشي ، ومتى ستعود ، وجائي من وين ؟؟؟
4. السماح له بالتصرف في نسبة معينة من الراتب يحدد هامشها حسب الفئات والمرتبات
5. تخفيض ساعات العمل الأضافية (الغير مدفوعة) داخل المنزل الى أقل حد ممكن
6. إلغاء قانون التفتيش الشخصي عند العودة
7. السماح للإزواج بتكوين جمعيات تتبع مباشرةً لوزارة الداخلية
8. تكوين لجنة من النساء المعتدلات للنظر في امر المواد 76 و77 وإلغاء المواد 120 و121
ورغم هذه التنازلات والإصلاحات إلا أن الإزواج وقواد مظاهرة الإنبراشيين رفضت هذه الحلول وطالبت بإسقاط المدام لطول مدة حكمها
وطالبت بمحاكمة جماعة البمبان المندسة وسط إمانة المرأة المسيطرة وتضمانها الغير معلن معهن في هذه المحنة بدلاً من الإنحياز لجماهير الشعب الغلبانة ، هذا وفي تطور مفأجي أعلنت قيادة الجيش والشرطة والقوات النظامية الأخرى أنضمامها لخيار أغلبية الشعب وقامت على الفور بتقديم إستقالاتها الجماعية وأنخرطت في صفوف الثورة ...
وإذا الإنبراشة أرادت الحياة فلابد للمفراكة ان تنكسر ولابد أن تستجيب الأخت
الأمين العام لحزب الإنبراشة والناطق الرسمي بأسمها
الخبر منقول من الإس إم إس بتصرف بسيط .....
الزوج يريد إسقاط المدام ،،،،،، الزوج يريد إسقاط المدام ،،، وإعتصمت الجماعة بميدان سوق النسوان وقالت أنها لن تنجلي حتى تتحقق مطالبها العادلة ، وأنها على إستعداد لتحمل كل ضربات الكنش والكمش والمقاشيش ودق الفندكـ وغيرها من الأسلحة الفتاكة ..... وكردة فعل لهذه المظاهرة قامت الأمين العام للزوجات المسيطرات بإستقبال المظاهرة وتسلموا مذكرة المطالبات الرجالية ووعدت أمين عام جميعة المرأة المسيطرة بالأتي :-
1. أنهم سيعقدوا إجتماع على مدار الساعة لمناقشة إمكانية السماح للزوج بالتعدد ، وإفساح المجال له بالتحدث بالتلفون مع الزميلات والصديقات والأخريات في ساعات محددة بحيث تكون للزوج مطلق الحرية في إستخدام الهاتف بدون رقيب او حسيب.
2. السماح للزوج بالسفر الى الجهات التي يرديها مرتين في العام وعدم تعقبه ومساءلته عن أين ومتى وكيف سيعود؟
3. بإستطاعة الزوج أن يخرج من المنزل دون سؤاله السؤال المباشر وين ماشي ، ومتى ستعود ، وجائي من وين ؟؟؟
4. السماح له بالتصرف في نسبة معينة من الراتب يحدد هامشها حسب الفئات والمرتبات
5. تخفيض ساعات العمل الأضافية (الغير مدفوعة) داخل المنزل الى أقل حد ممكن
6. إلغاء قانون التفتيش الشخصي عند العودة
7. السماح للإزواج بتكوين جمعيات تتبع مباشرةً لوزارة الداخلية
8. تكوين لجنة من النساء المعتدلات للنظر في امر المواد 76 و77 وإلغاء المواد 120 و121
ورغم هذه التنازلات والإصلاحات إلا أن الإزواج وقواد مظاهرة الإنبراشيين رفضت هذه الحلول وطالبت بإسقاط المدام لطول مدة حكمها
وطالبت بمحاكمة جماعة البمبان المندسة وسط إمانة المرأة المسيطرة وتضمانها الغير معلن معهن في هذه المحنة بدلاً من الإنحياز لجماهير الشعب الغلبانة ، هذا وفي تطور مفأجي أعلنت قيادة الجيش والشرطة والقوات النظامية الأخرى أنضمامها لخيار أغلبية الشعب وقامت على الفور بتقديم إستقالاتها الجماعية وأنخرطت في صفوف الثورة ...
وإذا الإنبراشة أرادت الحياة فلابد للمفراكة ان تنكسر ولابد أن تستجيب الأخت
الأمين العام لحزب الإنبراشة والناطق الرسمي بأسمها
الخبر منقول من الإس إم إس بتصرف بسيط .....