الاخ العزيز ياسر عابدين نحييك من البعد وانت الان في فرنسا ارض الحرية وارض الثقافة والفنون ولكن ياياسر مسالة انك بتتكلم فرنسي دي ما واقعه لي في راسي اصلوالاننا كما تعلم كنا بناخد حصص لغة فرنسية في جمال عبد الناصر مجموعات خاصة وطبعا ذي ماعارف يا ياسر ده الخلانا ننجح في اللغة الفرنسية من اولي لتانية ومن تانية لثالثة لانه اي واحد ما داخل المجموعة ما كان بنجح واحي نفسي واحي اخي دكروني واحي اخي هاني مبارك لاننا لم نستسلم لواقع اننا من الشعوب التي يصعب عليها اتقان اللغة الفرنسية في ذلك الحين واجتهدنا بعد ذلك وذهبنا الي المركز الثقافي الفرنسي بمدرسة الاتحاد لكي نصبح مثل فرانسوا متران ولكن كان اكبر همنا ليس تعلم اللغة الفرنسية من استاذة فرنسية بقدر ما يهمنا اننا بعد ذلك نذهب الي كايرو جلابية لكي نتناول الشيشة لاننا عاملين فيها ناس مشيشين درجة اولي وصدقوني اننا كنا نتمتع بالشيشة اكثر من حصة الفرنساوي علي العموم كملنا الكورس الذي كان مدته ثلاثة اشهر وذي مادخلنا ذي ما مرقنا لانهم كانوا في المركز الثقافي بيركزوا علي التخاطب وكنا نحن في حوجة اكثر للقواعد لكن الدرس الحقيقي الذي تعلمناه هو انواع الشيشة والنكهات والشاي الخطير في كايرو جلابية وطبعا الكلام ده لو قراءه هاني حيقول انا استفدت وطبعا لاننا من الشباب المجتهدين لم نركن ولم نهن واصرينا اننا من الطبقة المثقفة (اخ اخ اخ ) وواصلنا جهودنا نحو العليا واصرينا ان يكون لنا مكانة وكيان لكن وين المكان ده هو طبعا كان في قاعة الصداقة في العرض النهاري لان كل واحد له مكان معروف في القاعة لان الجميع كان من الشباب المتميزين ذينا وكان لا بفوتنا عرض فلم هندي جديد ابدا ولكن مع ذلك كنا نتمتع جدا بعيشتنا تلك واهم ما في المدرسة اننا كنا نتمتع ايضا بالفطور الذي كان عبارة عن طشت يقال له صحن فيه ما لذ وطاب من الماكولات الشهية وهي عبارة عن موية فول + موية جبنة + موية + موية سلطة + عيش وكان هذا الطعام اجمل طعام اكله حتي الان لانه كان يجمع الاخوان والمسالة ما مسالة اكل بقدر ماهي لمة ناس ولا انسي في هذه السانحة اخونا العسل جمال كوجاك الذي كان يحضر مجموعة من الجرائد بها الكلمات المتقاطعة وكان شقوفا بحل الكلمات المتقاطعة وايضا لاانسي اخونا ابو لانه كان يدرس في الكلية القبطية وكنا زعلانين منو لانو كان بياجز احد وجمعة وطبعا دكروني كان لما تجب الزنقة بتاعة الامتحانات يقول دي اخر مرة الواحد لازم السنة الجاية يجتهد من اول عشان ما بحصل الحصل ده وطبعا هاني كان بيقول له طبعا طبعا ياعوض الكلام ده كل سنة ينسمعه وكان ياسر بيزعل من رد هاني لانو بيكون جادي جدا في كلامه الذي لا يتعدي نهاية الامتحانات وكل شي يرجع الي طبيعته وكنا لما نمشي بيت ناس ياسر ابوه كان بيقول لينا انتو لو عارفين العلماء قالوا شنو في الصعود ده ما بتسفوا وطبعا اخونا دكروني عندو قناعة انو بيعرف يغني واخد ليه ايام بيمشي المركز ولمن اجيه في البيت بلقاه ماسك ليه عصاية وبيقول ددد ريم ريم ريم وكنت بقول ليه يادكروني ياخ فكنا من الامور دي وكان بيقول لي انتو اصلو ما بتقدروا الفن طبعا قاصدنا انا وهاني وهاني كان بيقول باعوض الزول ده جنه عديل كده وسبب جنون دكروني معروف ( لايحتاج لشرح )وطبعا دكروني عمل فيها فترة رجل اعمال وقال انا سوف اصبح من رجال الاعمال وكان بيعمل عصير كركدي هو ومحمد ادريس وكان انت لما تشرب العصير اكثر ما تصدم يه هو الثلج فقط يعني ريحة كركدي مافي وللحديث بقية
3 مشترك
دكروني او تكروني
عوض احمد ابراهيم- رتبه :
- الدوله :
الهوايه :
المهنه :
الجنس :
عدد المساهمات : 29
تاريخ الميلاد : 05/03/1968
تاريخ التسجيل : 12/12/2010
العمر : 56
الموقع : السعودية خميس مشيط
العمل الحالى : جري وراء الريال
- مساهمة رقم 1
دكروني او تكروني
صديق رحمة- مشرف منتدى الثقافه والعلوم العامه
- رقم العضويه : 9
الهوايه :
المهنه :
الجنس :
عدد المساهمات : 40
تاريخ التسجيل : 02/11/2010
الموقع : متحدر من ذروة رهق
العمل الحالى : عاطلٌ عن الشعر
- مساهمة رقم 2
رد: دكروني او تكروني
صباح جميل اخر يا عوض بطعم كباية من عصير الثلج بتاع ياسر ههههههههه أو قل بطعم قزازة من المرطبات بالسكة حديد ...
ياسر تكروني في بلاد العم ساركوزي ، وهذه واحدة من معجزات الشعب السوداني الذي يستطيع التأقلم مع أي بئية ، ويستطيع التحدث بأي لغة متى ما توفرت شروط العصرة (يعني لابنفعكـ مركز ثقافي فرنسي ولا أساتذة مصريين في جمال عبدالناصر) الحكم في اللغة هي المعايشة والمباصرة
ياسر طبعاً يمتلكـ موهبة غنائية ولكنه لم يطورها لانو مرات كدة بتجيهو موجة بتاعة تدين مفاجئة وهو يغني بصورة جميلة للفنان عماد أحمد الطيب ويعشق الفنان محمود عبدالعزيز بل هو الذي حببنا في حوتة في زمن ما ...
وأيضاً ياسر كان أحد معوقات الفقر في شلة السكة حديد وشلة كسلا أيام الكافتيريا في مدرسة الخرطوم القديمة للبنات خلف مستشفى أبن سيناء ..
نحن طبعاً كنا ما شغالين مع الكفيل ياسر لكن مرات كدة بنجي ناخد حقنا ناشف نشرب عرديب ونستمتع بالشوفة للجكس النضيف ههههههههههه
والتحية للصديق ياسر تكروني وهو يباصر حياته في تلكـ الأصقاع النائية
ونسأل الله أن يرده الينا سالماً غانماً معافى ....
والتحية ليكـ يا عوض على النشاط والضحكات التي تهبنا لها كل صباح
ياسر تكروني في بلاد العم ساركوزي ، وهذه واحدة من معجزات الشعب السوداني الذي يستطيع التأقلم مع أي بئية ، ويستطيع التحدث بأي لغة متى ما توفرت شروط العصرة (يعني لابنفعكـ مركز ثقافي فرنسي ولا أساتذة مصريين في جمال عبدالناصر) الحكم في اللغة هي المعايشة والمباصرة
ياسر طبعاً يمتلكـ موهبة غنائية ولكنه لم يطورها لانو مرات كدة بتجيهو موجة بتاعة تدين مفاجئة وهو يغني بصورة جميلة للفنان عماد أحمد الطيب ويعشق الفنان محمود عبدالعزيز بل هو الذي حببنا في حوتة في زمن ما ...
وأيضاً ياسر كان أحد معوقات الفقر في شلة السكة حديد وشلة كسلا أيام الكافتيريا في مدرسة الخرطوم القديمة للبنات خلف مستشفى أبن سيناء ..
نحن طبعاً كنا ما شغالين مع الكفيل ياسر لكن مرات كدة بنجي ناخد حقنا ناشف نشرب عرديب ونستمتع بالشوفة للجكس النضيف ههههههههههه
والتحية للصديق ياسر تكروني وهو يباصر حياته في تلكـ الأصقاع النائية
ونسأل الله أن يرده الينا سالماً غانماً معافى ....
والتحية ليكـ يا عوض على النشاط والضحكات التي تهبنا لها كل صباح
دنجل- مشرف منتدى الحوار العام
- رقم العضويه : 3
الهوايه :
المهنه :
الجنس :
عدد المساهمات : 32
تاريخ التسجيل : 31/10/2010
العمل الحالى : بلدية ابوظبى
- مساهمة رقم 3
رد: دكروني او تكروني
التحية اخى عوض احمد والله مشتاقين عندى مداخلة بسيطة عن ذالك الكائن المدعو تكرونى وكثيرة هى القابه والنصيحة الوحيدة التى ندمت عليها حتى الان هى نصيحة عمنا صالح الفاضل الذى كان جار تكرونى والذى نصحنى بالابتعاد عنه وعدم مصادقته بتاتا وطبعا زمن طيش وضربت بنصيحته عرض الحائط وندمت عليها حتى الان اما اذا تحدثنا عن تكرونى فان المساحة لا تكفى لما يمتلكه هذا التكرونى من ذكريات تكفى عبرة للاجيال القادمة طبعا هذا المدعو لقد عمل فى عده مهن وارجو منك ان تساعدنى ان نسيت ابداها بان عمل مساعد فى ترله مع صديقه محمد وكان يعشق القضارف وخيرات القضارف وعشب القضارف حتى وان كان فى رمضان والناس صيام وعمل عامل غربلة بذور هو وشلة من ابناء السكة حديد منهم عوض احمد عمر ابو خوجلى بشير خالد وياسر احمد عابدين واخرين لاتسعفنى الذاكرة لحصرهم وياليت عوض احمد تحدثنا عن هذة الايام ولنعود لتكرونى ولقد عمل ايضا سائق تاكسى ثم بعدها اتجه الى العمل الحر حيث شارك هيثم الحلبى فى تجارة العدة فى سوق بحرى ثم بائع لبن ثم بائع عيش فى فرن بالحاج يوسف ثم عاد مرة اخرى ليفتح مطعما فى سوق بحرى ثم مطعم فى مدرسة البنات حيث كان يبيع رغوة العصير المثلجه وليس عصير ( من غشنا ليس منا ) ثم بعد ذاك توجه توجها اخر حيث عمل تاجر بين الخرطوم وجوبا حيث عمل فى تجارة الملح والجلود الخ الخ ثم عمل قبلها تاجر شنطة بين السودان ومصر وما احلاها من ايام عوض خت تحتها خطين ؟
واخيرا لم يصب الثراء فى وطنه وشد رحاله الى السعودية وانتقل بعدها الى الامارات حيث اسس شركة شحن هو وصديقه ابوصلعة محمد ادريس وفشلت فشلا ذريعا وبعدها وصل لقناعه بان يجرب حظة فى الوظيفة حيث عمل محاسبا فى دائرة الاشغال ببلدية ابوظبى ومنها شد الرحال الى بلاد العم ساركوزى وخلال اجراءات سفرة كان يتلقى دروس فى اللغة الفرنسية من سلمى هانى مبارك التى كانت فى تلك الوقت تدرس فى السنة الثانية ( روضة ) حيث كانت تدرس باللغة الفرنسية وساعدته كثيرا فى اللغة الفرنسية لا انسى وهو جالس فى صالون هانى وسلمى ذات الاربع سنوات تدرسه وهو يستمع اليها بكل انتباه وكان يرشيها بفسحة او حلاوة .
اما اذا تحدثنا عن هوايته فهى كثيرة اذكر منها حمل الاثقال واكثرها اضحاكا عندما اصر على ان يتعلم السباحة وهو على اعتاب الاربعين .
وطبعا يا صديق كما ذكرت عندما يصعب عليه امر فانه يتجه الى جناح اليسار فتزوول كل مشاكلة وعندما تتيسر كل مشاكلة وتتذلل فانه يتجة الى جناح اليمين الصلوات كلها حاضرة فى المسجد ويترك اللحية تسترسل ويقضى اياما فى الدعوة وهكذا دواليك .. ولنا عودة والحديث عن تكرونى يطيب ولاينتهى ولا يمل منه
واخيرا لم يصب الثراء فى وطنه وشد رحاله الى السعودية وانتقل بعدها الى الامارات حيث اسس شركة شحن هو وصديقه ابوصلعة محمد ادريس وفشلت فشلا ذريعا وبعدها وصل لقناعه بان يجرب حظة فى الوظيفة حيث عمل محاسبا فى دائرة الاشغال ببلدية ابوظبى ومنها شد الرحال الى بلاد العم ساركوزى وخلال اجراءات سفرة كان يتلقى دروس فى اللغة الفرنسية من سلمى هانى مبارك التى كانت فى تلك الوقت تدرس فى السنة الثانية ( روضة ) حيث كانت تدرس باللغة الفرنسية وساعدته كثيرا فى اللغة الفرنسية لا انسى وهو جالس فى صالون هانى وسلمى ذات الاربع سنوات تدرسه وهو يستمع اليها بكل انتباه وكان يرشيها بفسحة او حلاوة .
اما اذا تحدثنا عن هوايته فهى كثيرة اذكر منها حمل الاثقال واكثرها اضحاكا عندما اصر على ان يتعلم السباحة وهو على اعتاب الاربعين .
وطبعا يا صديق كما ذكرت عندما يصعب عليه امر فانه يتجه الى جناح اليسار فتزوول كل مشاكلة وعندما تتيسر كل مشاكلة وتتذلل فانه يتجة الى جناح اليمين الصلوات كلها حاضرة فى المسجد ويترك اللحية تسترسل ويقضى اياما فى الدعوة وهكذا دواليك .. ولنا عودة والحديث عن تكرونى يطيب ولاينتهى ولا يمل منه
عوض احمد ابراهيم- رتبه :
- الدوله :
الهوايه :
المهنه :
الجنس :
عدد المساهمات : 29
تاريخ الميلاد : 05/03/1968
تاريخ التسجيل : 12/12/2010
العمر : 56
الموقع : السعودية خميس مشيط
العمل الحالى : جري وراء الريال
- مساهمة رقم 4
رد: دكروني او تكروني
والله يا دنجل اكبر غلط عملته انك ما سمعت نصيحة عمك صالح الفاضل ابو الدرديري ورحت صاحبت دكروني ولكن هي الاقدار نعمل شنو ونواصل الكلام عن دكروني ذلك الرجل العجيب كثير الترحال كما قال عنه اخونا صديق ولكن يا صديق انت ما عارف الحاصل شنو والعارف لا يعرف لان المبني كان واحد في الجامعة علي العموم طبعا هناك مقولة مشهورة بتقول ان ياسر عابدين معلق في الحيطة زي القرد طبعا ياهاني عارفني بقصد شنو وطبعا دكروني سبب التسمية بتاعته انو في واحد طفل قريب عصام موسي تاتو حجر وهو من اولاد السكة حديد القدامي وهذا الطفل كان اول مرة يجي السكة حديد واول ما شاف ياسر قال ده بيشبة التكرة بتاعة المريسة في حلتنا ومن ذلك الحين اطلق عليه لقب تكروني ثم تحول الي دكروني وطبعا ذي ما قلت سابقا ان دكروني اتي السكة حديد من امتداد ناصر وكان حينذاك في المرحلة المتوسطة وجايب معاه جركانه بتاعة حاجة بارده (لاذكياء فقط ) وسيجارة مارلبورو اخضر ومنذ ذلك الحين عرفنا انو الموضوع ما ساهل وبدات مسيرة الزكريات وسوف نبداها اولا بفريق كرة القدم حيث كان دكروني الحارس لفريق كرة القدم فريق الامراء وطبعا كنا بنلعب في رابطة الخرطوم غرب قرب الاستاد وكان لنا صولات وجولات هناك ولكن الشي الاهم انو في غريق النصر كان هناك لاعب يسمي محمد نقد وكان شوات جدا مدفجي وكان اي شوتة بشوتة يا في القون يا في العارضة وكان بيشوت من اي حتة وكم مرة بيجيب فينا اقوان وكان دكروني بيقول لي انا ما قلت ليك ما يشوت وكنت انا طبعا بلعب ثيرد باك الفريق وكنت بقول لدكروني انا اصلو شنو واعمل ليهو شنو ده بيشوت من قبل النص يعني العب ثيرد باك والعب لاعب نص ولا اعمل شنو وكان بيقول انا ما دخلي المهم الزول ده ما يشوت بس ولكن كان دكروني حارس ممتاز وانت لو عايز تضرب تحاول تحاوره اكيد حتصاب اصابة بالغة ذي ما حصل في دوري الجامعات اصاب احد المهاجمين بارتجاج في المخ مره كان عندنا مهرجان في الكمبوني وطبعا اخدنا النزير الي رحلة للجريف (رحلة ثقافية ) وجلسنا هناك وكان معنا اخونا ابو الشيش وتناولنا كمية كبيرة من الدخان البري براءة الاطفال وعند رجوعنا تناولنا حاجة باردة وطبعا السكر بيظبط الشغلانة وكنا مستجلين عشان نحصل المهرجان وقلنا كل واحد يروح البيت يغير ملابسه بملابس الكورة واتفقنا اننا نتقابل في اسرع وقت وطبعا طوال الرحلة كان اخونا ابو الشيش بيضحك ضحك جامد جدا حتي اننا خغنا عليه وعندما تقابلنا لم يحضر ابو الشيش وذهبنا له ووجدناه بغط في نوم عميق اما دكروني تاثر بنكتة قيلة في جلسة الصفاء تلك وجاني لابس لبسة حارس مرمي جديدة جابته ليه (احم احم احم احم) وكان لابس الفنلة والشراب الطويل والكدارة ومافي بعد كده حاجة وقلت ليهو ده شنو يا دكروني قعد يضحك ومشي لبس الترينغ وذهبنا الي المهرجان وكان كيف لعبنا الله اعلم المهم الليلة عدت علي خير ورجعنا واطمنا علي اخونا ابو الشيش ووجدناه كما عدناه دائما رجل صنديد وللحديث بقية عن دكروني
صديق رحمة- مشرف منتدى الثقافه والعلوم العامه
- رقم العضويه : 9
الهوايه :
المهنه :
الجنس :
عدد المساهمات : 40
تاريخ التسجيل : 02/11/2010
الموقع : متحدر من ذروة رهق
العمل الحالى : عاطلٌ عن الشعر
- مساهمة رقم 5
رد: دكروني او تكروني
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]